عذبة الشـيـخلـي… مدربة حياة معتمدة، معلمة ثيتاهيلينغ،

معالجة بالطاقة،وعضو في نقابة معالجي الريكي الأمريكية.
لكن قبل كل هذه الألقاب… كانت امرأة تبحث مثل

كثير من النساء اليوم: تبحث عن ذاتها، عن معناها، عن الطريق

الذي يعبر عنها فعلاً.

بدأت رحلتها في عالم الأعمال والاستثمار العقاري،

وحققت لعملائها ملايين الدولارات، بينما كانت تعيش

من الداخل صراعًا مؤلمًا: علاقات تُنهك الروح، فرص تتبخر

في اللحظة الأخيرة، طاقة متعبة، وشعور دائم بأن الحياة لا تتحرك رغم

النجاح الخارجي.

هذا الألم كان البداية…
ومن هنا دخلت عذبة عالم الوعي والطاقة والثيتاهيلينغ والشفاء. لم تدخل هذا المجال لتصبح مدربة، بل لتفهم: لماذا تتكرر نفس الأحداث رغم الوعي؟ ولماذا يتأخر الخير رغم النية؟ ولماذا يشعر الإنسان أنه يعيش نسخة ليست

له؟

ومع كل خطوة شفاء… تغيّر واقعها بالكامل.
صار التجلي تلقائيًا، العلاقات صحية، الفرص تتدفق، والوضوح يعود.
تحوّل هذا الفهم العميق إلى رسالة… ثم إلى منهج كامل.

وعلى مدى السنوات الماضية، عملت عذبة مع أكثر من ٥٠٠ امرأة عادوا إلى حقيقتهم الأصلية…
نساء تحررن من القيود التي منعتهم سنوات طويلة، وبدأن يعيشْن:

التمكين… الحرية… تحقيق الذات… التدفق…
حياة تشبههن، لا تشبه توقعات الآخرين عنهن.
نساء أصبحت قراراتهن ثابتة، أرواحهن مرتاحة، وأهدافهن تتحقق بانسيابية لا تعتمد على الحرب بل على التوافق الداخلي.

هذه ليست رحلة معلومات…
بل رحلة عودة:
عودة إلى الهويّة، إلى التردد الأصلي، إلى الروح التي نفخ الله فيها من نوره.